تحديثات مباشرة للأحداث
تسببت أربع إعصارات، بما في ذلك إعصار ضخم أدى إلى تدمير جزء كبير من مايفيلد وعدة مدن أخرى، في دمار واسع النطاق في ولاية كنتاكي. وكان من المتوقع أن تستمر التهديدات حتى ساعات الصباح الأولى. سبب النظام أضراراً في الجزء الغربي من الولاية، مع انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء كنتاكي.
أحداث مؤلمة
أكدت شرطة ولاية كنتاكي وفاة ما لا يقل عن 12 شخصًا في مدينة بريمن، بمقاطعة ماهلنبرغ، بينهم رضيع يبلغ من العمر 5 أشهر وكبير السن البالغ من العمر 75 عامًا. تشير التقارير إلى أن مكتب الشريف قام بإغلاق أجزاء من طريق كنتاكي-81 خلال الليل.
انقطاع التيار الكهربائي والتداول
فيما تم استعادة الكهرباء للعديد من المناطق، استمر انقطاع التيار الكهربائي في لويزفيل وأجزاء أخرى من الولاية. وفقًا لخريطة انقطاع الطاقة الخاصة بشركة LG&E، كان هناك أكثر من 900 عميل لا يزالون بدون كهرباء في مقاطعة جيفرسون حتى الساعة 7 مساءً.
استجابة الحكومة
قام الرئيس جو بايدن بالموافقة على طلب حالة الطوارئ في ولاية كنتاكي، مما يتيح لوزارة الأمن الداخلي وإدارة الطوارئ الفيدرالية تنسيق جميع جهود إغاثة الكوارث وتوفير المساعدة لإنقاذ الأرواح وحماية الممتلكات والصحة العامة والسلامة في عدة مقاطعات.
دعم الضحايا والتبرعات
دعا حاكم ولاية كنتاكي، أندي بيشير، إلى الابتعاد عن الطرق إذا كان ذلك ممكنًا وتقديم التبرعات الدموية. وفي مؤتمر صحفي، نصح بيشير بالتبرع بالأموال لصالح الضحايا من خلال صندوق إغاثة الإعصار في غرب كنتاكي. يمكن للأفراد دعم هذا الجهد عبر الموقع الرسمي teamwkyrelieffund.ky.gov.
إعلان حالة الطوارئ المحلية
في إعلان ليلي، أعلن حاكم ولاية كنتاكي حالة الطوارئ في مقاطعات عدة، وتم تعليق الدراسة في مدارس مقاطعة وارين للأسبوع القادم. يجتمع المسؤولون لتحديد ما إذا كانت إغلاقات المدارس ستستمر لفترة أطول بناءً على تقييم الوضع والاحتياجات.
مأساة في مصنع الشموع
في تفجير مأساوي، أكد حاكم ولاية كنتاكي، أندي بيشير، أن "عدة عشرات على الأقل" من عمال مصنع الشموع في مايفيلد لقوا حتفهم في انهيار السقف جراء الإعصار. تم نقل عدد قليل من الناجين إلى المستشفى بعد تلقيهم العلاج.
تقديرات الخسائر البشرية
كان من المتوقع في وقت مبكر أن يكون عدد الوفيات بسبب هذا الإعصار أكبر من 50 شخصًا، ولكن حسب التصريحات الأخيرة لحاكم الولاية، قد يتجاوز عدد الوفيات 100 شخص. يتم استناد هذه التقديرات إلى تقارير ميدانية ومقاطعة.